Friday, February 6, 2015

Declare The ISIS As The Kharijites عليكم أن تصفوا الدواعش بأنهم خوارج العصر مثل هذا المقال: تقوله منظمة إيس أو إيس العالمية للعلماء والمفتين والمثقفين من الإسلام

Declare The ISIS As The Kharijites عليكم أن تصفوا الدواعش بأنهم خوارج العصر مثل هذا المقال: تقوله منظمة إيس أو إيس العالمية للعلماء والمفتين والمثقفين من الإسلام




محمد يونس، نيو إيج إسلام
(ترجمه من الإنجليزية: نيو إيج إسلام)
06 فبراير عام 2015
(شارک في تألیف الکتاب المعروف ب‘‘الرسالة الحقیقیة للإسلام’’ (مع أشفاق اللہ سید)، وقامت بطبعھ مکتبة آمنة، الولایات المتحدۃ، في عام2009م)
والرسالة المفتوحة الموجهة بتاريخ 24 سبتمبر إلى أبو بكر البغدادي من قبل أكثر من 120 من علماء المسلمين من جميع أنحاء العالم ونشرت على هذا الموقع في الرابط المذكور أدناه يقول حول رئيس داعش على النحو التالي:
وعند تجيير تفسير الآية (21:107) "وما أرسلنك إلا رحمة للعالمين"(سورة الأنبياء، 22:107)، ينقل:" وما أرسلنك إلا (بالسيف) رحمة للعالمين"
وأدى الدواعش إلى مقتل الآلاف من السجناء
ومقتل 600 أسرى من غير المسلحين في الزور.
وتدمير الكنائس ونهب المنازل وممتلكات المسيحيين.
ومقتل بعض المدنيين المسيحيين وإجبار العديد من الآخرين على الفرار من منازلهم بدون أي شيء سوى حياتهم والملابس على ظهورهم.
وقتال اليزيديين تحت راية الجهاد على الرغم من أنهم لم يقاتلوكم والمسلمين.
وإعطاء الخيار لليزيديين إما أن يعتنقوا الإسلام أو أن يكونوا مقتولين.
ومقتل مئات من اليزيديين ودفنهم في مقابر جماعية.
ولو لم يكن التدخل الأمريكي والكردي، لكان عشرات الآلاف من الرجال والنساء والأطفال وكبار السن قد لقوا حتفهم.
وإجبار الجميع الذين يعيشون تحت سيطرتهم في كل مسألة، عظيمة أو صغيرة، وحتى في الشؤون التي تكون بين الفرد و بين الله.
وإشراك الأطفال في الحرب والقتل. ويأخذ بعضهم السلاح وغيرهم يلعبون مع رؤوس مقطوعة لضحاياهم.
و"تنفيذ الحدود دون ممارسة أقصى درجات لضبط النفس وتوسيع نطاقها لتشمل جرائم بسيطة أيضا، وهي تتحدى روح القرآن والقانون الشرعي.
و(وفقا لشهود عيان والمطالبات الخاصة) تعذيب وترهيب الناس من خلال الضرب و القتل والدفن حيا و قطع الرأس بالسكاكين.
وارتكاب المجازر - مقاتلوهم يسخرون ويقولون إنهم يقتلونهم مثل الأغنام وقطعهم و ذبحهم مثل الأغنام، وهم غير راضين مع مجرد القتل ويضيفون الإذلال والانحطاط والاستهزاء به.
وهم مثلوا ليس فقط بالجثث، بل وضعوا رؤساء مقطوعة للضحايا على المسامير والقضبان  ويضربون رؤوسهم المقطوعة بأقدامهم مثل كرة القدم والنشر للعالم خلال نهائيات كأس العالم.
والسباب على الجثث والرؤوس المقطوعة وبث هذه الأعمال البشعة من القواعد العسكرية التي سيطروا عليها في سوريا.
وربط الجنود السوريين من الفرقة ال17 في شمال شرق سوريا بالأسلاك الشائكة، وقطع رؤوس بعضهم بالسكاكين ونشر شريط فيديو لهذا على شبكة الانترنت ...
الرابط:
اتفق العلماء الذين أصدروا الرسالة بالإجماع على أن كل جريمة من الجرائم المذكورة أعلاه التي قامت بها داعش باسم الإسلام تتعارض مع الرسالة القرآنية. بعيدا عن وجود أي التآزر مع الخلافة قصيرة المدة للإسلام التي بشرت أعظم الثورة الاجتماعية والفكرية في عصرها (632-660 م)، فإن داعش هي مجرد الجماعة الإرهابية التي أدت إلى خلق هوية جغرافية عن طريق ملء الفراغ السياسي في العراق والمناطق المجاورة في أعقاب الغزو الأمريكي للعراق. في منظور تاريخي واسع، ذالك رد فعل دموي من قبل المحاربين المتطرفين والجماعات الإرهابية إلى حرب مدمرة أمريكية ضد دولة ذات أغلبية سنية، على أساس كاذب. لذلك من اللازم أن يكون واضحا تماما أن الإسلام لا علاقة له مع صعود هذا الوحش، الذي هو محض نتاج التاريخ الراهن- التداعيات القبيحة للحرب. ومع ذلك، بقدر ما يدين المسلمون ويشجبون هذا الزي الإرهابي، يواجهون العار العالمي بسبب داعش التي تربطها بالإسلام.
والهدف من هذه الوثيقة يعلن أن الدواعش هم الخوارج حسب ما قال علي رضي الله تعالى عنه. ولدت طائفة متعصبة وحشية في عصر الخليفة علي رضي الله تعالى عنه "رفعت السيوف ضد الخلفاء وأحلت دماءهم وأموالهم وبررت قتل الأطفال من المشركين ووالديهم وجميع غير المسلمين في العالم [1] و " أدت إلى شلال الدم المتدفق في القرون الثلاثة الأولى من الإسلام" [2]. الخليفة علي رضي الله عنه قارنهم مع الكلاب المجنونة ووصفهم بالخوارج. في التآزر التاريخي، خصصت داعش الأيديولوجية الإرهابية من هذه الطائفة، وبالتالي، تستحق أن تعامل على نحو الخوارج.
واتفقت على أنه لا يمكن لأي شخص أن يلغي صحة الإيمان لأي مسلم زميل مهما كان. ولكن هذا لم يمنع الخليفة علي رضي الله تعالى عنه من وصفهم بالخوارج وهو زعيم للأمة الإسلامية. وهكذا، يمكن لقادة المسلمين مثل أئمة المساجد والفقهاء والمجتهدين من المجتمع الإسلامي أن يتبعوا علي رضي الله تعالى عنه في هذا الصدد ويصفوا أن الدواعش هم الخوارج.
ومؤلف هذه الوثيقة، الذي في وقت سابق دعا للفتاوى الدولية ضد الإرهاب (الرابط أدناه) [3] يعلن بموجبه أن الدواعش هم الخوارج ويدعو المفتين والعلماء من مختلف دول العالم من كل المساجد ليصفوا بأن الدواعش هم الخوارج وليس لهم أي علاقة معهم والإسلام ويجب أن يحذروا كل أعضاء المجتمع أن  يتباعدوا عنهم دون تعاطف معهم، نظرا إلى مصطلحاتهم الإسلامية.
الحاجة إلى الفتاوى الدولية لتعلن أن الإرهابيين الذين يبيحون القتل العشوائي للأبرياء بإسم الإسلام هم المرتدون الإرهابيون- نيو إيج إسلام
الإيمان هو بين الإنسان وبين الله ولكن الدواعش قد تجاوزوا حدود الإيمان من خلال إحراق زميل بشري حيا (تقرير مؤخر الطيار الأردني معاذ الكساسبة) – العقاب الذي خصيص من خصائص الله تعالى فقط وإن كان في المجال الروحي. وبالتالي، فإن هذا الكاتب المتواضع ليس له أي شك في ذهنه أن أيدولوجي داعش لا علاقة لهم بالإسلام - ولقد كسروا رباط الإيمان من خلال الشريك في صفة من صفات الله تعالى.
وفي خلاصة هذا المقال، يود الكاتب أن يقتبس ما يلي من المقالة المتعلقة بمثابة تحذير لجميع القراء المسلمين بغض النظر عما إذا كانوا في تأييد هذا المقال أم لا:
"الحملة الأكثر وحشية من الإرهاب التي تتكشف أمام أعيننا في أشكال مختلفة من مثل القتل الطائفي والتفجيرات الانتحارية في المساجد والكنائس وتفجير مدارس البنات، والاعتداءات بماء النار على النساء واختطاف الفتيات في المدرسة، والرمي لقتل المسيحيين و اليزيديين، وقطع رؤوس الصحفيين ونشر الأعمال الهمجية البشعة على شبكة الإنترنت واقتحام المطارات والمحاكم المدنية ومنازل البرلمان كلها ليست سوى حملة لزجة لتحويل صورة الإسلام من دين السلام والتنوير إلى العنف الوحشي و "الإرهاب العاري" و "الجاهلية". حسب المنظور التاريخي، هذه مؤامرة كبرى ليجعل الإسلام يعود إلى العصر الجاهلي أو ما قبل الإسلام الذي لا بد أن يفشل مثل مدار الساعة في التاريخ التي لا يمكن أن يعود وقتها إلى وقت قبل أربعة عشر قرنا. [4]
غنية الطالبين للشيخ عبد القادر الجيلاني رحمه الله ، الترجمة الأردية من الأخ شهير شمس البريلوي والأخ أرشد، دلهي رقم الصفحة: 178 إلى 180
هستري آف عربز لفيلب كي هتي، عام 1937 الطبع العاشر: لندن عام 1993 رقم الصفحة:247
الحاجة إلى الفتاوى الدولية لتعلن أن الإرهابيين الذين يبيحون القتل العشوائي للأبرياء بإسم الإسلام هم المرتدون الإرهابيون- نيو إيج إسلام
http://whythesilence.com/2014/10/04/the-denunciation-letter-to-isis/
محمد يونس : متخرج في الهندسة الكيماوية من المعهد الهندي للتكنولوجيا (آئي آئي تي) وكان مسؤولا تنفيذيا لشركة سابقا، وهو لا يزال يشتغل بالدراسة المستفیضة للقرآن الکریم منذ أوائل التسعینات مع الترکیز الخاص علٰی رسالتھ الأصیلة الحقیقیة۔ وقد قام بھذا العمل بالاشتراک و حصل علٰی الإعجاب الکثیروالتقدیر والموافقة من الأ زھر الشریف، القاھرہ، في عام 2002م وکذالک حصل علی التائید والتوثیق من قبل الدکتور خالد أبو الفضل (يو سي آي اي) وقامت بطبعه مکتبة آمنة، ماری لیند، الولایات المتحدة الأمریکیة، عام 2009م)

No comments:

Post a Comment